خط مؤامرةٍ هشٍ ومكانٌ للقمامة، سلسلة من الكلمات المحرجة للغاية لدرجة أنه لا يمكن وصفها بالرواية. ومع ذلك، انتهى بي المطاف داخل صفحات نفس الرواية التي كتبتها. وباعتبار أن الشخصية الجانبية راسن مايتن اللقيط قد قِتل في سن السابعة عشر، فسأعيد الآن تشكيل عالم تلك الشخصية بصفتي كاتبًا ومبدعًا لهذا العالم.