تحت سماء تتغير نجومها، وعاصفة ثلجية لا تهدأ، يلوح شبح نهاية جليدية قاتمة. في خضم هذا الصراع، تتجلى رغبات الإنسان في أشد صورها قسوة، فهل تولد هذه الرغبات وحوشًا تفتك بالبشرية؟ كيف ننجو من براثن هذه المحنة والرغبات...