يُعد الواقع الافتراضي ساحة قتال بين اللاعبين كسحرة ومحاربين ومُسعِفِين وأي تخصص يختارون، إلا أن القتال قد وجد ملاذَهُ خارج اللعبة فأصبحت إراقة الدماء خارجها مُباحة. وإذ ببطلنا يقع ضحية لهذا السَّفك قبل أن يشرع في الجولة الأخيرة للبطولة الأكبر للعبة. أغلق بطلنا عيناه وهو على شفير موته مُتعدًا بالانتقام، وعند فتحهما مجددًا فإذ به يشهد بزوغ فجر يومٍ جديد. حيث عاد بالزمن عامين، تمامًا قبل أن تُصدَر اللعبة رسميًا. كانت ذكريات البطل لا تزال حاضرة مانحةً إياه مَعرِفة ما سيدور في العامين المقبلين، فهل سينال الأعالي بعدما عاشَ تكلما السنتين؟ هذا ما سنعرفه...