بعد أن استُخدم كصائد كيميرا وفَقَدَ عقله، عاش عقود ً طويلة لا يعرف إلا البقاء. ثم، حين تُرك في داخل بوّابة، بُعث من جديد… لكن في هيئة بشرية. وقد أُتيحت له فرصةٌ ليعيش بصفته الإنسان "تشيون دو وون"، فقرّر أن ينعم بحياة هادئة مريحة ينشد فيها الشفاء والسكينة… لكنّ مخلوقات من عالم الشياطين، ومعارف من ماضيه، بدأوا يتقاطرون واحدًا تلو الآخر إلى ساحة داره، يستنجدون به ويطلبون عونه. ثأر؟ تصفية حسابات؟ …لنبدأ أولًا بارتداء الثياب. هكذا تبدأ الحياة الحقيقية لـ"تشيون دو وون"، حياة الشفاء (؟) وسط ساحة داره القاحلة في عالم الشياطين!