"سيد السيف"، آن سو-هو. مفاجأةً، أقوى مبارز للبشرية هو في الحقيقة موظف مدني يعمل كصياد لدى رابطة الصيادين الكورية. اختار سو-هو أن يصبح موظفًا عموميًا بهدف إنهاء ظاهرة البوابات. لكن في أحد الأحداث المفجعة، وعند مهاجمة إحدى البوابات الكارثية المسماة "البوابة النهائية"، تعرض للخيانة من قبل زملائه. قالوا له بسخرية: "كان من الأفضل لو انضممت إلينا منذ البداية. الموظفون العموميون عنيدون جداً." كانت خيانة زملائه له لأنه إذا أغلقت البوابات، ستتلاشى قوتهم ونفوذهم. هل كانت هذه النهاية؟ بينما كان وعي سو-هو يتلاشى، حدث شيء غير متوقع: [إعادة تشغيل نظام اللاعب آن سو-هو.] أعطاه النظام فرصة جديدة، فرصة للعودة إلى الماضي وتصحيح كل شيء.