ثيو، الابن غير الشرعي لعائلة راغنار ذات السطوة، كافح بشدة لكنه افتقر إلى الموهبة، فخاب مسعاه في التحرر من قيود نسبه، ودفع به في نهاية المطاف خارج سباق التنافس على العرش. ومع أنه طفل غير شرعي لا حول له ولا قوة، فقد سعى إخوته للقضاء عليه، بل إن معلمه الذي علمه خانه. خسر ثيو كل شيء وقابل حتفه. وفي لحظاته الأخيرة، حين ندم على كل لحظة عاشها في حياته، حدث له أمر لا يصدق يسمى "التراجع". "ستكون هذه الحياة مختلفة". هكذا تمسك الطفل غير الشرعي العائد من جديد بالسيف، وخطا إلى ميدان التنافس على العرش.