تم خداع يون هويتشيون من قبل طائفة دان التي طالما سعت وراء كنوز طائفة يون النفيسة، إذ أنهم أرغموه على زيجة مدبرة، ولكن ورغم تلك الندبة القبيحة على وجهها إلا أن الحظ حالفه ليلتقي بِزوجته الطيبة دان هوا يون ويعيشا حياةً هانئة خالية من المتاعب، حتى ظهرت نوايا طائفة دان الحقيقية والتي أدت إلى تهالك طائفة يون. بالكاد تمكن هويتشيون عندها من الهرب وإيجاد ملجئ له في الكهف. ولكنه حظي بِلقاء مصيري بذلك المكان فتحصل على قدرات قتالية عالية. ووجد نفسه لوهلة بتلك اللحظة التي أقدم فيها على الزواج قبل 15 سنة. نفذ هويتشيون انتقامًا دمويًا لإلمامه المسبق بِنوايا الطائفة الخبيثة فأبادهم عن بكرة أبيهم. وبفضل مهاراته القتالية أصبح الأقوى، مما خوله لِيكون هدفًا لكل محاربي الموريم فاستغل ذلك لكي يرفع من مستوى بطشه وقوة عشيرته ولِيتحدى عالم الفنون القتالية أجمع باسمه.