لقد كان مدمناً، خاسراً، إنساناً مكرُوهاً بكلِ معنىً للكلمة. لكن، حلماً عَابِراً قد لا يعتبرُ حُلماً البتة أفاقَ كيانهُ وأحاسيسهُ، باستعماله لقدرة فريدة من نوعها، وحلمه ذاك يحث طريقه في العالم المسمى بالجنة الضائعة.