كان فلاد طفلاً متشردًا من الأحياء الفقيرة وكان دائمًا معجبًا بالفرسان. بعد الحادث الذي ضربه فيه البرق الأسود، بدأ يسمع صوتًا. ظهر في أحد الأيام فارس من ضوء القمر الأزرق، وانقلبت حياة فلاد في الزقاق الخلفي رأسًا على عقب... حتى النجم الغامض الذي لا يلمع في أعلى قمم سماء الليل يظل نجمًا إذا أراد أن يلمع.