عندما ترى هذه الرسالة، تكون لعبة الحياة أو الموت لاستعادة كوكبنا قد بدأت بالفعل. على جميع اللاعبين السفر معًا عبر عوالم بديلة لإيجاد فرصة لاستعادة وطنهم. يصبح من يُقصى منهم مجرد متفرجين. يُشاد بسو مينغان، صاحب قوة التراجع عن الموت الفريدة، كأقوى لاعب أول، وركيزة ذروة القوة، وحامل شعلة البشرية في أحلك عصورها. في متاهة الحياة أو الموت هذه، هل سيتمكن من قيادة البشرية نحو أفضل مستقبل ممكن؟