في عالمٍ لا أثر فيه لكتب اللهو والتسلية من الروايات الخيالية، حيث يقتصرُ الناس يوميًا على قراءة كتب: الكونفوشيوسية، والطاوية، والبوذية. لم يكن لأحدٍ منهم عهدٌ بالفن الخيالي أو الروايات...وفي خضم هذا الجمود والملل، وُلِدَ تشن لوه من جديد حاملًا معه كنوزَ العالم الحقيقي التي لا تُعد ولا تُحصى من روائع القصص الخيالية والروايات وبهذه المزايا الساحقة التي لا حصر لها سيقود العالم ليسلك نهجًا جديدًا كليًا في مسار الصقل والارتقاء، فكلما أنهى كتابة رواية حصل على قوة بطلها وجعله تابعًا له...